Продолжая использовать сайт, вы даете свое согласие на работу с этими файлами.
سفن استخدمت كمستشفى في جائحة فيروس كورونا 2019–20
هذه المقالة يمكن توسيعها اعتمادا على الترجمة من المقالة المناظرة في ويكيبيديا الإنجليزية. اعرض نسخة مترجمة آليًا من المقالة الإنجليزية اضغط [هنا] للتعليمات.
|
[[تصنيف:{{{topic}}} articles needing translation from إنجليزية Wikipedia]]
فيما يتعلق بجائحة فيروس كورونا 2020-2019 في الولايات المتحدة الأمريكية، قام السلاح البحري الأمريكي بنشر سفينتين من طراز Mercy لاستخدامهما كمستشفى في ميناء لوس أنجلوس و Comfort لمرفأ نيويورك. أما سفينة KRI Dr Soeharso التابعة للسلاح البحري الإندونيسي فقد تم اختيارها لنقل أفراد الطاقم من السفينتين حلم العالم وأميرة الألماس المصابتين إلى أندونيسيا في فبراير-مارس 2020.
KRI دكتور سوهارسو
السفينة التابعة للسلاح البحري الإندونيسي KRI Dr Seoharsi أقلت 188 شخص من أفراد طاقم سفينة World Dream عبر مضيق دوريان (Durian Strait) وأخذتهم إلى جزيرة سيبارو كيسيل (Sebaru Kecil Islet) وتم وضعهم تحت الحجر الصحي في تاريخ 26 فبراير عام 2020.
قامت السفينة أيضاً بإجلاء 89 شخص من أفراد سفينة Diamond Princess من ميناء محطة الطاقة الحرارية إندرامايو (Indramayu thermal power plan port) بعد أن حصل أفراد الطاقم على شهادة صحية من اليابان تؤكد خلوهم من الإصابة بالفيروس كوفيد-19 وقدومهم إلى مطار كاراجيتي الدولي (Kertajati International Airport). ثم قام أفراد الطاقم باستخدام الحفلات لنقلم إلى الميناء. لكن دولة إندونيسيا قامت بإخضاعهم لفحص كوفيد-19 مرة أخرى وثبتت إصابة أحد أفراد الطاقم بالفيروس وتم حجره في مستشفى في جاركارتا. 68 من أفراد طاقم Diamond Princess تم حجرهم في جزيرة سيبارو كيسيل كذلك.
وتم فصل أفراد سفينة Diamond princess عن أفراد سفينة World Dream في مباني مختلفة.
سفينة الرحمة التابعة للسلاح البحري الأمريكي
سفينة USNS Mercy انطلقت ووصلت بتاريخ 27 مارس 2020 إلى ميناء لوس أنجلوس لتقديم الإغاثة في جائحة كورونا من خلال استخدامها كمستشفى لعلاج المرضى غير المصابين بفيروس كوفيد-19، تاركةً المجال لباقي المستشفيات لمعالجة مرضى كوفيد-19، وكذلك تعمل سفينة USNS Comfort في نيويورك.
حتى 15 أبريل 2020 عالجت سفينة Mercy 48 مريضاً وتم تسريح 30 منهم.
في 14 أبريل تم اكتشاف 7 أفراد من طاقم السفينة مصابين بالفيروس وتم عزلهم بعيداً عن السفينة، بالإضافة إلى 100 شخص آخر تعاملوا معهم. أثناء إرساء السفينة قام مهندس قطار شحن خط الميناء الهادئ (Pacific Harbor Line) بتعطيله، في محاولة غريبة لفضح مؤامرة محتملة، مخبراً الشرطة بأنه كان يعتريه الشك بأن السفينة لم تُرسل للعلاج؛ لم يتأذَّ أحد ولم تتعرض السفينة لأي عُطل، وتم تكليف المهندس بتعطيل القطار.
سفينة Comfort التابعة للسلاح البحري الأمريكي
أما سفينة Comfort فقد انطلقت من نورفولك، فرجينيا إلى ميناء نيويورك في 28 مارس 2020 للمساعدة في جائحة كورونا. وصلت السفينة في 30 مارس 2020 ورست في الرصيف 90، وعلى الرغم من أن السفينة تتسع ل1100 شخص و1000 سرير إلا أنها كانت تعالج 22 شخص فقط حتى 3 أبريل، ويُعزى انخفاض الرقم إلى "العوائق البيروقراطية والإجراءات العسكرية".."
وظيفة السفينة هي علاج الأشخاص غير المصابين بالفيروس، تاركةً المجال أيضاً للمستشفيات الأخرى لعلاج مرضى كورونا ، كانت السفينة في البداية تطلب من المريض شهادة طبية تدل على خلوه من الكورونا قبل صعوده على متنها، إلا أنه وفي 3 أبريل غيرت هذا المتطلب وأصبحت تقبل المرضى الذين لا يعانون من الأعراض، والذين سيتم عزلهم وإخضاهم لفحص الإصابة بفيروس كوفيد-19 مباشرة عند وصولهم إليها. في 3 أبريل قام عدد من مصابي مرضى كورونا في قضاء ليلتهم على متن السفينة والذين تم نقلهم عن طريق الخطأ من مركز جاكوب ك. جافيتز، والذي كان يعمل كمستشفى ميداني لملاحظة المرضى قبل نقلهم إلى السفينة، أولئك المرضى تم نقلهم مرةً أخرى إلى مركز جاكوب ك. جافيتز بعد أن أظهروا نتائج إيجابية لإصابتهم بالفيروس.
في 17 أبريل تم الإعلان عن أن «USNS COMFORT على استعداد لقبول المرضى في غضون نصف ساعة سفر من السفينة»، وتم إعداد الاستعدادات لاستقبال مرضى فيروس كورونا من منطقة فيلادلفيا. أزالت السفينة نصف أسرتها البالغ عددها 1000 سرير حتى تتمكن من عزل وعلاج مرضى الفيروس التاجي. في 21 أبريل، أخبر الحاكم كومو الرئيس ترامب أن السفينة لم تعد هناك حاجة إليها في نيويورك. بينما رست في المدينة، عالجت 179 مريضا.