Мы используем файлы cookie.
Продолжая использовать сайт, вы даете свое согласие на работу с этими файлами.
قدامى المحاربين الإيرانيين المعوقين
Другие языки:

قدامى المحاربين الإيرانيين المعوقين

Подписчиков: 0, рейтинг: 0
محارب إيراني معوق

قدامى المحاربين الإيرانيين المعوقين، الذين يسمون جانباز، حرفيا «الذين كانوا على استعداد لفقدان حياتهم» في إيران، ومعظمهم من قدامى المحاربين المعوقين من الحرب العراقية الإيرانية. وفقا لما ذكره محمد اسفندياري، مدير الاتصالات والعلاقات العامة في منظمة الشهداء والمحاربين القدامى المعوقين في إيران، هناك 548,499 من قدامى المحاربين المعوقين من الحرب العراقية الإيرانية يعيشون في إيران اعتبارا من يونيو 2014، وهو العدد الذي يشمل ضحايا الهجمات العراقية بالأسلحة الكيميائية على إيران. ويقدر الأطباء أن العدد النهائي للوفيات من الأسلحة الكيماوية العراقية قد يصل إلى 90 ألف، وهو يعادل إجمالي الوفيات الناتجة عن جميع الغازات السامة في الحرب العالمية الأولى.

هذا العدد الكبير من قدامى المحاربين المتضررين كيميائيا جعل من إيران أكبر مختبر في العالم لدراسة آثار الأسلحة الكيميائية. ووفقا لتقرير وكالة الاستخبارات المركزية الذي رفع عنه السرية، فإنه نتيجة لاستخدام العراق المتكرر لعوامل الأعصاب والغازات السامة في عقد 1980، عانت إيران من أكثر من 50,000 إصابة معظمها من غاز الخردل المستخدم في الأشكال المغبرة والسائلة والبخار المحشورة في القنابل وقذائف المدفعية التي أطلقت بعد ذلك على الخطوط الأمامية وما بعدها على أهداف مثل المستشفيات. بلغ عدد المحاربين القدامى المسجلين والمتأثرين كيميائياً 70 ألفاً بحلول عام 2014، وفقاً لشهريار خاطري، الخبير الإيراني البارز في ضحايا الأسلحة الكيميائية. وقال خاطري «كان من الممكن أن ينقذ الوعي الأرواح.» خلال الحرب الإيرانية-العراقية استخدم العراق غاز الخردل ضد إيران وكانت "أول مرة يتم فيها استخدام غاز الاعصاب مثل السارين و‌تابون". وفي ضوء نتائج الأسلحة الكيميائية، يعتقد قدامى المحاربين في الحرب الكيميائية أنه ينبغي توجيه الأجيال الشابة إلى أن «الحرب ليست لعبة كمبيوتر». نريد أن نظهر كم هي مؤلمة العواقب. نحن لا نريد الانتقام. وقال سعدي الذي أصيب بغاز الخردل العراقي «نريد فقط أن نظهر ما يحصل حتى لا يتكرر ذلك».

انظر أيضًا

المراجع


Новое сообщение