Мы используем файлы cookie.
Продолжая использовать сайт, вы даете свое согласие на работу с этими файлами.

لويزا ماي ألكوت

Подписчиков: 0, рейтинг: 0
لويزا ماي ألكوت
(بالإنجليزية: Louisa May Alcott)‏ 
Louisa May Alcott headshot.jpg

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Louisa May Alcott)‏ 
الميلاد 29 نوفمبر 1832 
الوفاة 6 مارس 1888 (55 سنة)  
ماساتشوست، بوسطن
سبب الوفاة سكتة دماغية 
الإقامة بوسطن (1834–1840)
كونكورد (أبريل 1840–1 يونيو 1843)
كونكورد (1845–1848)
بوسطن (1848–1855)
ولبوول (1855–يوليو 1858)
أوروبا (يوليو 1865–يوليو 1866)
أوروبا (1870–6 يونيو 1871) 
مواطنة Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
مشكلة صحية كآبة
ذات الرئة 
عدد الأولاد 0  
الأب أموس برنسون ألكوت 
الأم آبي ماي 
إخوة وأخوات
الحياة العملية
المهنة كاتِبة،  وممرضة،  وشاعرة،  وروائية،  وكاتبة للأطفال،  ومُدرسة،  وعاملة منزلية،  وناشط حق المرأة بالتصويت 
اللغة الأم الإنجليزية 
اللغات الإنجليزية 
مجال العمل شعر 
أعمال بارزة نساء صغيرات،  وتحت أزهار الليلك،  وجاك وجيل 
التيار التحرير من العبودية 
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب الحرب الأهلية الأمريكية 
الجوائز
التوقيع
Louisa May Alcott Signature.svg
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB

لويزا ماي ألكوت (بالإنجليزية: Louisa May Alcott)‏ (و.18321888 م) هي كاتبة وروائية أمريكية برعت في كتابة القصص للأطفال. كان عليها كسب معيشتها في سن مبكرة، فبدأت بأعمال الحياكة والتدريس، ثم اشتغلت ممرضة خلال الحرب الأهلية الأمريكية، وشرعت في كتابة الرسائل لاحقاً تحت عنوان«صور من مستشفى».

توفيت في 6 مارس 1888 بعد وفاة والدها الكاتب أموس برنسون ألكوت بيومين.

أعمالها

من أشهر أعمالها«نساء صغيرات» (1868) يعتبر كتاباً نموذجياً للأطفال وبخاصة للفتيات. أما أعمالها الأخرى فتتضمن: "حكايات الزهور"(1854)، "أجواء"(1864)، وفتاة محافظة"(1870).

عُرف عن لويزا ماي ألكوت دعوتها لتحريم العبودية، فتطوعت للعمل كممرضة عند نشوب الحرب الأهلية الأمريكية. كما أنها من دعاة حقوق المرأة ومن أنصار حق المرأة في الانتخاب.

أشهر آثارها روايتها «نساء صغيرات» Little Women التي ألّفتها (1868 - 1869) والتي ترتكز إلى حد ٍما على طفولتها هي نفسها وأخواتها الثلاث، وقد حققت هذه الرواية شهرةً بالغةً خاصة بين أوساط الفتيات. كانت تشكو طيلة حياتها من الدوخة والصداع النصفي ولم تجد لهما علاج.

وفي إحدى ليالي 1888 خرجت من بيتها مسرعة ونسيت أن تضع الفراء حول كتفها فأصيبت ببرد شديد ورعشة عنيفة ونقلت إلى منزلها واختلف الأطباء حول ما اصابها هل هو أزمة قلبية أو جلطة أو ضعف عام وظلوا يتناقشون حتى سقطت بينهم وكانت آخر كلماتها: «لا اظن انني فهمت الرجال».

أعمالها الروائية

روابط خارجية

المراجع


Новое сообщение