Мы используем файлы cookie.
Продолжая использовать сайт, вы даете свое согласие на работу с этими файлами.
مستشعر المبيدات الحشرية
Другие языки:

مستشعر المبيدات الحشرية

Подписчиков: 0, рейтинг: 0
شعار مستشعر المبيدات الحشرية

نظام إنذار مترصّد الحدث للأخطار المهنية (مستشعر)المبيدات الحشرية هو برنامج المراقبة المؤسس من قبل الولايات المتحدة الأمريكية الذي يراقب الأمراض والإصابات المتعلقة بمبيد الحشرات.إنّه يدار من قبل المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية (NIOSH), بمشاركة إثنا عشر وكالة حالة صحية.المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية يقدّم الدعم التّقني لجميع الولايات المشاركة. كما يقدّم التمويل لبعض الولايات، بالتعاون مع وكالة حماية البيئة الأمريكية (US EPA). الأمراض المتعلقة بالمبيدات الحشرية هي قضيّة صحة مهنيّة هامّة، ولكن يعتقد بأنه لم يتمّ الإعلان عنها بشكل كافي.بسبب هذا، اقترح المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية برنامج الاستشعار لتتبع حالات التسمم بالمبيدات .لأنّ العاملين في العديد من الصناعات هم في خطر التّعرض للمبيدات، ووجود القلق العام بشأن الاستخدام والتعرض للمبيدات، تواجه السّلطات الحكوميّة والتنظيميّة ضغطاً لمراقبة التّأثيرات الصحية المرتبطة بها.الشركاء الرسميّون لمستشعر المبيدات الحشرية يجمعون بيانات الحالة من عدّة مصادر مختلفة باستعمال تعريف حالة قياسي ومجموعة من المتغيّرات. يتمّ إرسال هذه المعلومات بعد ذلك إلى مقرّ البرنامج في المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية حيث يتمّ تجميعها ووضعها في قاعدة بيانات وطنيّة. نشر باحثون ومسؤولون حكوميّون من برنامج مستشعر المبيدات الحشرية مقالات البحوث الّتي تلقي ضوءاً على النّتائج من البيانات وانعكاساتها على القضايا البيئية والمهنية للمبيدات الحشريّة.تتضمّن هذه القضايا القضاء على الأنواع الغازية، التسمم بالمبيدات الحشرية في المدارس، العيوب الخلقية، والاستخدام السّكني [[للإطلاق الكلي لذر الضباب]]، أو «قنابل الشوائب», وهي الأجهزة الّتي تطلق رذاذ المبيدات الحشريّة.

الخلفية

بالرغم من أنّها قضية صحة مهنيّة هامّة، التسمّم بالمبيدات الحشريّة المتعلّق بالعمل يعتقد بأنه لم يتمّ الإعلان عنه بشكل كافي. قبل أن يبدأ برنامج المستشعر، برامج الدّولة الّتي جمعت التّقارير عن الأمراض المهنيّة لم تؤدّي التّدخلات المعتادة. بينما أكثر من 25 ولاية طلبت تقارير عن الأمراض المتعلّقة بالمبيدات الحشرية، معظمهم لا يستطيع أن يجمع معلومات مفيدة عن الإصابة أو الانتشار. استجابةً لهذه التحديات، اقترح المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية برنامج المستشعر كنموذج لتتبع ظروف مهنيّة معيّنة، بما في ذلك المبيدات الحشرية.

استخدام المبيد الحشري في الولايات المتحدة, 2001.

التسمم بالمبيدات الحشرية هي قضية صحية مهنية هامة لأنّ المبيدات الحشريّة تستخدم في عدد كبير من الصناعات، مما يضع كثير من الفئات المختلفة من العمال في خطر. من 1995 حتّى 2001, الاستخدام في الزّراعة شكّل ما لا يقلّ عن 70% من استخدام المبيدات التقليديّة في الولايات المتّحدة،ووكالة حماية البيئة الأمريكية قدّرت أنّ القطاع الزراعي كان يملك سهم بورصة مماثل من المبيدات الحشرية منذ عام 1979. المبيدات الحشرية مفيدة جدّاً في الزراعة لأنّها تزيد غلة المحاصيل وتقلّل الحاجة للعمل اليدوي. رغم ذلك، فإنّ هذا الاستخدام الواسع النّطاق يضع العمّال الزراعيين في خطر متزايد لأمراض المبيدات الحشرية. العمّال في الصناعات الأخرى في الخطر للتعرض كذلك. على سبيل المثال، التّوفّر التجاري للمبيدات الحشريّة في المتاجر يضع عمّال البيع في الخطر للتعرّض والمرض عندما يلمسون منتجات المبيدات الحشرية. الوجود المطلق للمبيدات الحشرية يضع المستجيبين لحالات الطّوارئ مثل رجال الإطفاء وضبّاط الشرطة في الخطر، لأنّهم في أغلب الأحيان يكونون أوّل المستجيبين للأحداث الطّارئة وقد لا يدركون وجود خطر التسمّم . عمليّة طرد الحشرات الطائرة، الّتي تستعمل فيها مبيدات الحشرات في الرحلات الدولية الواردة للسيطرة على الحشرة والمرض، يمكن أيضاً أن يجعل مضيفات الطيران تمرض. الاستخدام واسع النّطاق للمبيدات، إطلاقهم إلى البيئة، واحتمال الآثار السّلبية الصحية العامة بسبب التعرض قد يزيد قلق الرّأي العام. يرى البعض أنّ السلْطات التنظيميّة عليها واجب أخلاقي لتتبّع الآثار الصحية لمثل هذه المواد الكيميائية. في كتيّب علم سموم المبيدات الحشرية، كالفرت وغيره. "لأنّ المجتمع يسمح للمبيدات الحشرية أن تنتشر في البيئة، يتحمّل المجتمع أيضاً واجب تتبع الآثار الصحية للمبيدات الحشرية.«جاي فروم، رئيس كروب لايف أمريكا قال في بيان صحفي أنّ»...صناعتنا لديها واجب معنوي وأخلاقي...لمعرفة كيف تؤثّر هذه المنتجات على البشر." مراقبة الأمراض والإصابات المتعلّقة بالمبيدات الحشرية موصى بها من قبل الجمعية الطبية الأمريكية، [[مجلس الدولة وعلماء الأوبئة الإقليميون]] (CSTE),Pew لجنة الصحة البيئية،ومكتب المساءلة الحكومية.

التاريخ

خريطة الدّول المشاركة في مستشعر المبيدات الحشرية
   الدول التي تتلقى التمويل الفيدرالي للمشاركة
   شركاء البرنامج الغير مموّلين

ابتداءً من عام 1987, قام المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية بدعم تطبيق نظام إنذار الحدث الحارس للأخطار المهنية برنامج (المستشعر) في عشر أقسام صحية تابعة للدولة. أهداف البرنامج كانت لمساعدة الإدارات الصحية التابعة للدولة لتطوير وتحسين نظم الإبلاغ عن اضطرابات مهنيّة معيّنة حتى يتمكّنوا من إدارة وتقييم جهود المنع والتدخلات. الاضطرابات الّتي يغطّيها المستشعر تتضمّن السحار الرملي، [[الربو المهني]]، متلازمة النفق الرسغي، تسمم بالرصاص، [[تسمم المبيد الحشري]].في حين أنّ كلّ قسم صحي تابع للدولة مشارك قام سابقاً بالمراقبة أو التدخلات لبعض هذه الأمراض المهنيّة، المستشعر ساعد الولايات لتطوير وتحسين أنظمة وبرامج الإبلاغ. نموذج مستشعر المبيدات الحشرية الأصلي استند على إبلاغ الطبيب. كلّ ولاية اتّصلت بمجموعة مختارة من اختصاصيي حارسين الرعاية الصحية على أساس منتظم لجمع المعلومات. على أيّة حال، هذا النّظام كان عملاً مركّزاً ولم ينتج العديد من الحالات. لأنّ ولايات مختلفة استخدمت طرق مختلفة لجمع المعلومات، بياناتهم لا يمكن أن تجمع أو تقارن لتحليل الاتجاهات. ردّاً على ذلك، المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية، جنباً إلى جنب مع الوكالات الفدرالية الأخرى (وكالة حماية البيئة الأمريكية، المركز الوطني للصحة البيئية), الوكالات الغير فيدرالية (مجلس الدولة وعلماء الأوبئة الإقليميون، جمعيّة العيادات المهنيّة والبيئية), والإدارات الصحية التابعة للدولة، طوّرت تعريف حالة قياسي ومجموعة من المتغيّرات القياسية. اعتباراً من عام 2009, ال12 ولاية المشاركة في مستشعر المبيدات الحشرية المساهمة مهنيّاً في بيانات الإصابات والأمراض المتعلّقة بالمبيدات الحشرية: كاليفورنيا، آيوا، ميشيغان، نيويورك، تكساس، وواشنطن تلقّت التمويل الفيدرالي لدعم أنشطة المراقبة، بينما أريزونا، لويزيانا، فلوريدا، نيو مكسيكو، كارولاينا الشمالية، وأوريغون كانوا مشاركين في برنامج مستشعر المبيدات الحشرية غير مموّلين.

تعريف الحالة

حالة الإصابة أو المرض المتعلقة بالمبيد الحشري تتميز بظهور الأعراض الحادّة الّتي ترتبط زمنيّاً بالتعرّض للمبيدات. تصنّف الحالات على أنّها مهنية إذا حدث التعرّض في العمل، ما لم تكن الحالة انتحار أو محاولة انتحار. يتمّ الإبلاغ عن الحالات عندما:

  • هناك وثائق عن آثار سلبية صحية جديدة ترتبط زمنياً بالتعرّض الموثّق

لمبيدات الحشرات AND

  • هناك دليل ثابت على علاقة سببية بين المبيد الحشري والآثار الصحية مستند

على علم السموم المعروف لمبيد الحشرات OR

  • ليس هناك معلومات كافية لتحديد ما إذا كان هناك علاقة سببية بين التعرض

والآثار الصحية. مسؤولوا الصحة العامة للدولة قدروا كلّ حالة على أنّها واضحة، محتملة , ممكنة أو مريبة. شدة المرض تعيّن على أنّها منخفضة، متوسّطة، شديدة أو قاتلة.

جمع البيانات

جميع الولايات في البرنامج تطلب من الأطباء الإبلاغ عن الإصابات والأمراض المتعلّقة بالمبيدات الحشرية; كما تجمع أغلب الولايات معظم بياناتها من مطالب تعويضات العمال، مراكز مكافحة السموم، والوكالات الحكومية الّتي يشمل نطاق سلطتها استخدام المبيدات الحشرية، مثل وزارة الزراعة الخارجيّة. عندما تتلقّى بلاغاً، يراجع مسؤولي قسم الصحة المعلومات لتحديد إذا كانت مرتبطة بالمبيدات الحشرية. إذا كانت كذلك، يطلبون سجلّات طبية ويحاولون مقابلة المريض (أو وكيله) وأي شخص آخر مشترك في الحادث (مثلاً المشرفين، المطبّقين، والشّهود). يتم تجميع البيانات كل عام ووضعها في قاعدة بيانات وطنية. بالإضافة إلى تحديد، تصنيف وتبويب حالات التسمم بالمبيدات الحشرية، تحقّق الولايات دوريّاً في الأحداث المرتبطة بالمبيدات الحشرية وتطوّر التدخلات الهادفة إلى صناعات معيّنة أو أخطار المبيدات الحشريّة.

التأثير

العلماء والباحثون على المستوى الحكومي والفدرالي مع الاستعانة بمستشعر المبيدات الحشريّة نشروا مقالات عن أحداث التعرّض للمبيدات الحشرية والاتجاهات باستخدام بيانات البرنامج.هذه المقالات تضمّن منشورات ((MMWRالتقرير الاسبوعي لمعدّل الأمراض والوفيّات والمقالات في مجلّات النّقد الشريف عن التعرّض مثل المرض الحادّ المتعلق بمبيد الحشرات في الشباب، العمّال الزراعيين، عمّال البيع بالتجزئة، عمال المزارع المهاجرين، ومضيفات الطّيران. عدّة مقالات جذبت اهتمام وسائل الإعلام ودافع تشريعي أو عمل حكومي آخر.

فلوريدا برنامج القضاء على ذبابة البحر المتوسط

"التهاب القرنية الرؤيسية", ذبابة فاكهة البحر المتوسّط (ذبابة البحر المتوسط)

ردّاً على تفشّي ذبابة فاكهة البحر المتوسط (تعرف أيضاً باسم "ذبابة البحر المتوسط"), مسؤولون من وزارة الزراعة فلوريدا قاموا برشّ المبيدات الحشريّة (في المقام الأوّل الملاثيون) وهاجمت أكثر من خمس مقاطعات خلال ربيع وصيف عام 1998. علماء من جامعة فلوريدا معهد العلوم الغذائية والزراعية ذكروا بأنّه تمّ رشّ الملاثيون بطريقة لا تشكّل خطراً كبيراً على الصحة العامّة. خلال جهد الإبادة، وزارة الصحة فلوريدا حقّقت في 230 حالة من حالات المرض الّذي يعزى إلى المبيدات الحشرية. مسؤولون من وزارة صحة فلوريدا وبرنامج مستشعر المبيدات الحشرية نشروا مقالاً في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) التقرير الاسبوعي لمعدل الأمراض والوفيات (MMWR) الّتي وصفت تقارير هذه القضيّة وأوصت بأساليب بديلة لمكافحة ذبابة البحر المتوسط، بما في ذلك أنشطة الاستبعاد في موانئ الدخول لمنع الاستيراد، اكتشاف أكثر سرعة من خلال زيادة ترصّد محاصرة الكثافة، وإطلاق ذكور الذباب العقيمة لمقاطعة الدّورة الانجابيّة.وزارة الزراعة الأمريكية (USDA) أدرجت هذه الاقتراحات في تقرير الأثر البيئي لعام 2001 على ذبابة الفاكهة بالتعاون مع برنامج التحكم. تأثيرهذه البيانات يوجّه تطوير وزارة الزراعة الأمريكية لاستراجيات وقرارات السيطرة على المبيدات الحشرية.

المبيدات الحشرية في المدارس

الباحثون من برنامج مستشعر المبيدات الحشرية نشروا مقالة عام 2005 في مجلة الجمعية الطبية الأمريكية (JAMA) عن التسمم بالمبيدات الحشرية في المدارس. المقالة، الّتي تضمّنت البيانات المجموعة عن طريق المستشعر، وصفت الأمراض في الطلاب وموظفي المدرسة المرتبطة بالتعرض للمبيدات الحشرية. وجدت الدراسة أنّ معدّلات الأمراض المرتبطة بالمبيدات الحشرية في الأطفال قد ارتفعت بشكل ملحوظ من عام 1998 حتى 2002, ودعت إلى الحدّ من استعمال المبيدات الحشرية للوقاية من الأمراض المتعلقة بالمبيدات في أو بالقرب من فناءات المدارس. المقالة ولّدت تغطية إعلامية وجذبت الانتباه إلى السلامة من المبيدات الحشرية في المدارس وإلى وسائل بديلة أكثر أماناً للمبيدات الحشرية من خلال مكافحة الحشرات المتكاملة (IPM). قال الباحث المشارك في الدراسة الدكتور جيفري كالفرت:"الدراسة قدمت دليل على أنّ استخدام المبيدات في المدارس ليس حميداً وأنّ هناك طرق أفضل لاستخدام المبيدات الحشرية،". مسؤولون في المنظمات يدعمون صناعة المبيدات الحشرية، مثل كروب لايف أميريكا و RISE (صناعة مسؤولة لبيئة سليمة، جمعية تجاريّة تمثّل مصنّعي المبيدات الحشريّة والمورّدون), ردّو بقوّة على التّقرير ووصفوه بأنّه «مثير للذعر» و«غير كامل» في تقاريره الصحية. رئيس كروب لايف أميريكا جاي فرووم زعم أنّ التّقرير "كُتِب دون السياق عن الاستخدام الصحيح للمبيدات الحشرية في المدارس ولم يذكر الحماية الصحية العامة الإيجابيّة الّتي يقدّمونها" وذكر أنّ استخدام المبيدات الحشرية في المدارس «منظّم جيداً» ويمكن إدارته بحيث يكون الخطر منخفض. رئيس RISE آلن جايمس انتقد المقالة لاعتمادها على غير مؤكّدة وقال أنّ الأدلّة تشير إلى أن مثل هذه الحوادث كانت نادرة جداً. الوعي المتزايد لاستعمال المبيدات الحشرية في المدارس أثّر على الأهالي وغيرهم من أصحاب المصلحة في العديد من الولايات للدعوة إلى تبنّي برامج مكافحة الحشرات المتكاملة. وفقاً لجمعية مكافحة الحشرات الوطنية، ثلاث ولايات أخرى شرّعت قواعد وقوانين لمكافحة الحشرات المتكاملة بين تشرين الأول 2005 و تشرين الأول 2008.

العيوب الخلقية في فلوريدا وكارولاينا الشمالية

في شباط 2005, ولد ثلاثة أطفال مع عيوب خلقيّة لعمّال المزارع المهاجرين خلال ثمانية أسابيع من بعضهم البعض في مقاطعة كولير، فلوريدا . لأنّ أحد الأمّهات تعمل في كارولاينا الشمالية والاثنتين الأخرتين تعملان في فلوريدا، لم تنسب وزارة صحة الدولة الجماعة إلى التعرض للمبيدات في البداية. ومع ذلك، عندما قدّموا نتائجهم في ورشة عمل مستشعر المبيدات الحشرية السنوي في عام 2006, أدركوا بأنّ جميع الأمّهات الثلاث عملوا لدى مزارع البندورة نفسه خلال فترة توالد الأعضاء أثناء الحمل، وهكذا كان ممكناً أنّهم تعرضوا للمبيدات الحشرية. أبلغت الإدارات الصحية للولاية عن الجماعة لإداراتهم الزّراعية الرسميّة الخاصّة. وزارة زراعة فلوريدا وخدمات المستهلك فتّشت مَزارع المُزارع في فلوريدا وغرّمت الشركة 111200$ للانتهاكات الّتي اكتشفوها; وزارة زراعة كارولاينا الشمالية وخدمات المستهلك أجرت عملية تفتيش مشابهة للمزارع في كارولاينا الشمالية وغرّمت الشركة 184500$. بعد التحقيق، حاكم كارولاينا الشمالية مايك إيسلي قام بجمع "لجنة عمل الحاكم على منع التعرض للمبيدات الحشرية الزراعية." قدّمت نتائجها في نيسان2008. الّتي جعلت المجلس التشريعي للولاية يشرّع قوانين ضدّ الانتقام وقونين لحفظ السجلات، تدريب الولايات لحماية صحة العمال الزراعيين، والتمويل لتحسين المراقبة. في فلوريدا، أضاف المجلس التشريعي للولاية عشر مراقبين جدد للمبيدات الحشرية إلى وزارة زراعة فلوريدا وخدمات المستهلك.

الإطلاق الكلي لذرّ الضباب

الإطلاق الكلي لذر الضباب (TRFs), أو «قنابل الشوائب», تطلق ضباب من المبيدات الحشرية لقتل الحشرات في غرفة وتغطّي السطوح بمادة كيميائية حتى لا تعود الحشرات. ويقدّر بأنّ 50 مليون TRFs تستخدم سنويّاً في الولايات المتحدة. الموظفون الفدراليون والحكوميون لمستشعر المبيدات الحشرية , سويّة مع المسؤولين من قسم كاليفورنيا لتنظيم المبيدات الحشرية (CDPR), نشروا مقالاً في مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها التقرير الاسبوعي لمعدّل الأمراض والوفيّاتCDC MMWR الّتي لفتت الانتباه إلى الإصابات والأمراض الناتجة عن استخدام الإطلاق الكلي لذرّ الضباب.قسم الحماية البيئية لولاية نيويورك (DEC) نشروا بياناً صحفيّاً في الردّ، أشار إلى أن الولاية سوف تحدّ من استخدامهم. أعلن مفوّض قسم الحماية البيئية بيت جرانيس أنّ القسم سينتقل لتصنيف الضباب كمنتج محدود الاستخدام في ولاية نيويورك، مما يعني أن تطبيقات المبيد الحشري المعتمدة فقط ستتمكّن من الحصول عليهم. في آذار 2010, وكالة حماية البيئة الأمريكية أعلنت عن تغييرات الملصق المطلوبة على منتجات الإطلاق الكلي لذرّ الضباب في الأماكن المغلقة الّتي تعكس توصيات تغيير الملصق المذكورة في مقالة التقرير الاسبوعي لمعدّل الأمراض والوفيّاتCDC.

المرجع

وصلات خارجية


Новое сообщение